No evidence has been presented by the United States as to the locations or as to the total amounts of such growing timber existing on 1 January 1932, or as to its distribution into types of conifers — yellow pine, Douglas fir, larch or other trees.
ولم تقدم الولايات المتحدة أية أدلة على مواقع ما كان موجودا من أشجار الخشب هذه في 1 كانون الثاني/يناير 1932، ولا على مجموع مقاديرهـا، ولا على كيفية تقسيمهـا إلى ضروب الصنوبريات، من صنوبر أصفر أو تنوبدوغلاس أو اللارش أو غير ذلك من الأشجار.